Nomin-Erdene

نومين إردين إنخباتار راقصة باليه محترفة، راقصة معاصرة ، معلمة باليه وحاصلة على درجة الماجستير في الدراسات الفنية.

 تخرجت من كلية الموسيقى والرقص في أولان باتور بمنغوليا عام 2003 كراقصة باليه كلاسيكية.

وبعد ذلك، في عام 2010، حصلت على درجة البكالوريوس كمدرس للرقص في جامعة الفنون والثقافة.

كما حصلت على درجة الماجستير في الآداب من جامعة منغوليا الوطنية عام 2013. العمل البحثي: "دراسة حول تفسير الباليه من خلال الأسطورة".

 الخبرة العملية: من عام 2003 إلى عام 2007، عملت راقصة في "Moonstone Ensemble" في أولانباتار، منغوليا.

 ثم عملت في Woo Bang Land Park في كوريا الجنوبية كراقصة باليه من 2007 إلى 2008.

 ثم عملت كراقصة باليه في المسرح الأكاديمي الحكومي المنغولي للأوبرا والباليه من عام 2013 إلى عام 2019 في أولان باتور، منغوليا. أثناء عملها كراقصة باليه محترفة في دار الأوبرا، قامت بأداء أدوار فردية و مساندة في جميع عروض الباليه الكلاسيكية الشهيرة مثل "كسارة البندق"، "بحيرة البجع"، "الجميلة النائمة" بقلم بي. آي. تشايكوفسكي، إلخ. وفي عام 2013، حصلت على لقب "الموظفة الرائدة في القطاع الثقافي المنغولي" من قبل وزارة الثقافة المنغولية.

 أيضًا، من عام 2016 إلى عام 2018، عملت كراقصة معاصرة في إنتاج الباليه البدوي في أولانباتار، منغوليا. بالإضافة إلى الأوبرا المنغولية ومسرح الباليه، رقصت في العديد من البلدان. قامت بأداء حفل الباليه الحديث "Sentiment" في مسرح الأوبرا والباليه الأكاديمي في أولان أود، روسيا في عام 2017     وفي عام 2017، شاركت في المهرجان الدولي للرقص المعاصر "The Impuls Tanz" في فيينا.

وفي الفترة من 2013 إلى 2019 عملت كمنسقة لبرنامج الباليه المنغولي. أثناء عملها في برنامج الباليه المنغولي، أنتجت ثلاث عروض باليه حديثة رئيسية، وتعاونت في إحداها مع اليونيسف. كما نظمت مسابقات باليه وذهبت أيضًا إلى كولورادو بالولايات المتحدة الأمريكية ضمن برنامج تبادل الطلاب.

 في 2010-2022 أسست استوديو الباليه الخاص بها والذي أطلق عليه اسم "شيلكونشيك". أثناء عملها في استوديو شيلكونشيك للباليه، قامت بتدريس أكثر من 100 طالب كل عام، بالإضافة إلى تنظيم عروض ومسابقات باليه كبرى.

 ثم انتقلت إلى الإمارات العربية المتحدة وتعمل كمعلمة باليه في أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة منذ عام 2019. ومنذ عام 2019، يرقص طلابها في كل يوم وطني لدولة الإمارات العربية المتحدة. كل أداء له خصائصه وقصصه الخاصة.

 عملت أيضًا في إنتاجات مسرح دبا على مدار العامين الماضيين. لقد صممت رقصات في المسرحية. وفي عام 2022، صممت رقصات لطلابها في مسرحية بعنوان "سفر غيلم". وفي عام 2023، تعاونت مع راقصين محترفين وصممت رقصات في المسرحية المسرحية "عالم آخر". تم عرض هذين العملين عدة مرات في مسرح دبا، ومسرح خورفكان، ومسرح أم القيوين، ومسرح الشارقة الثقافي، وشاركا بنجاح في مسابقة الدراما للأطفال في الإمارات العربية المتحدة.